تاريخ سياسة و مجتمع

تاريخ إضرابات الأسرى في السجون الإسرائيلية

الكاتب: خالد جمعه

في البداية، دعونا نحاول تعريف الإضراب المفتوح عن الطعام، وهو من حيث المبدأ يختلف عن الإضراب العادي بأن مدته تبقى مفتوحة إلى أن تتم الاستجابة إلى المطالب التي قام الإضراب من أجلها. عمليا لا يملك المعتقل الفلسطيني داخل السجون الإسرائيلية الكثير من أساليب المواجهة مع المحتل عدا عن تلك المواجهات الجسدية، ولكن بما أن الاحتلال وحسب القانون الدولي ومعاهدة جنيف يعتبر مسؤولا عن حياة أي سجين سياسي في سجونه، لذلك يعتبر الإضراب عن الطعام الذي قد يودي بحياة المضربين، واحدا من أهم أساليب نضال الحركة الأسيرة داخل السجون الإسرائيلية.

الإضراب المفتوح عن الطعام هو امتناع المعتقل عن تناول كافة أصناف وأشكال المواد الغذائية الموجودة في متناول الأسرى باستثناء الماء وقليل من الملح، وهذا منصوص عليه في القانون الدولي في حالة الإضراب كي لا تتعفن المعدة مما يؤدي إلى الموت، وقد حدث فعلا أن استشهد عدد من المناضلين الفلسطينيين أثناء إضرابهم، أولهم كان الشهيد عبد القادر أبو الفحم الذي استشهد بتاريخ 11/7/1970، خلال إضراب سجن عسقلان. وسوف أقوم بوضع قائمة في نهاية هذا المقال تتضمن الأسرى الشهداء في السجون الإسرائيلية.

يلجأ الأسرى الفلسطينيون إلى الإضراب بعد نفاذ جميع الأساليب الأخرى مع إدارات السجون، وحين تتمترس هذه الإدارة بعنجهية وترفض الاستجابة لمطالبهم، فإنهم يبدأون إضرابهم، وبالطبع هناك لجنة نضالية تمثل المعتقلين.

1ـ أول تجربة فلسطينية لخوض الإضراب عن الطعام في السجون الإسرائيلية حدثت في سجن نابلس في أوائل عام 1968، حيث خاض المعتقلون إضراباً عن الطعام استمر ثلاثة أيام؛ احتجاجاً على سياسة الضرب والإذلال التي كانوا يتعرضون لها على يد الجنود الإسرائيليين، وللمطالبة بتحسين أوضاعهم المعيشية والإنسانية.

2ـ إضراب سجن الرملة بتاريخ 18/2/1969: واستمر (11) يوما. السبب المطالبة بتحسين وزيادة كمية الطعام وإدخال القرطاسية ورفض مناداة السجان بكلمة (حاضر سيدي) ورفض منع التجمع لأكثر من أسيرين في الساحة وكذلك زيادة وقت الفورة. وانتهى بقمع الأسرى وعزلهم وتعريضهم للإهانة.

3ـ إضراب معتقل كفار يونا بتاريخ 18/2/1969: واستمر ثمانية أيام، وتزامن مع إضراب الرملة، لنفس الأسباب.

4ـ إضراب السجينات الفلسطينيات في سجن نفي ترستا بتاريخ 28/4/1970: واستمر تسعة أيام. وقد تعرضن جراءه للإهانة والعقوبات منها العزل في زنازين انفرادية، وعدت إدارة السجون بفحص والاستجابة للمطالب لكن ما تم تحقيقه هو القليل جدا مثل تحسين التهوية وزيادة وقت الفورة وإدخال بعض الحاجات الخاصة بالنساء عبر الصليب الأحمر.

5ـ إضراب سجن عسقلان بتاريخ 5/7/1970. واستمر سبعة أيام، طالب فيه الأسرى بإدخال القرطاسية والملابس من الأهل وزيادة وقت النزهة “الفورة”. وتنّصلت إدارة السجن من تلبية المطالب .بعد أن وعدت بتلبيتها.

6ـ إضراب سجن عسقلان بتاريخ 13/9/1973: حتى تاريخ 7/10/1973.

7ـ الإضراب المفتوح عن الطعام بتاريخ 11/12/1976: والذي انطلق من سجن عسقلان؛ لتحسين شروط الحياة الاعتقالية. واستمر لمدة (45) يوماً. وفيه سمحت إدارة السجن بإدخال القرطاسية وتسلم الأسرى لمكتبة السجن كمراسلة الأهل كذلك تحسين نوعية وكمية الطعام واستبدال فرشات الأسرى “الجومي” المهترئة.

8ـ الإضراب المفتوح بتاريخ 24/2/1977: واستمر لمدة (20) يوما في سجن عسقلان. وهو امتداد للإضراب السابق. بعد تراجع إدارة السجن عن بعض الوعود التي قطعتها للأسرى.

9ـ إضراب سجن نفحة بتاريخ 14/7/1980: واستمر لمدة (32) يوما، بعد التنسيق مع معتقلي سجني عسقلان وبئر السبع، حيث بدأ الإضراب في 14 تموز (يوليو) 1980، وقد تمت مهاجمة المضربين بقسوة وعنف من قبل سلطات السجن، لكن الأسرى استمروا في الإضراب فاستعملت إدارة السجن أسلوب الإطعام القسري وبرابيج بلاستيكية تدفع إلى معدة الأسير من خلال فتحة الأنف، فاستشهد بسبب ذلك الأسير راسم حلاوة يوم 21 تموز، والأسير علي الجعفري وكاد يلحق به الأسير إسحق مراغة لولا وجود المحامية ليئا تسيمل في مستشفى السجن. وقد توفي الأسير إسحق لاحقاً، بعد سنتين من ذلك متأثرًا بما أصابه. وقد قضى أيضًا خلال هذا الإضراب الأسير أنيس دولة.

بعد وفاة هؤلاء الأسرى التحقت السجون الأخرى بالإضراب الذي تواصل لمدة 33 يوماً، ورافق هذا الإضراب حملة عنيفة من قبل إدارة مصلحة السجون بإشراف وزير الداخلية السلطات الاحتلالي آنذاك يوسف بورغ، وتم نقل قسم من المضربين من سجن نفحة إلى سجن الرملة، ويعتبر هذا الإضراب الأشرس والأكثر عنفاً في تاريخ الإضرابات.

ومع تواصل الإضراب تم تشكيل لجنة “كيت” من قبل سلطات الاحتلال والتي بحثت في ظروف اعتقالهم، خاصة في معتقل نفحة، فأوصت بإدخال الأسرّة وتوسيع مساحات الغرف والساحات ورفع الصاج عن السقف العلوي من الباب، بحيث يستبدل بالشبك، وسارت الأمور في تحسن مستمر حيث تم تقليص العدد في الغرف وإدخال ألبومات الصور ومواد القرطاسية على زيارة الأهل، وتم تركيب الأسرّة في كل السجون بالتدريج.

وقد حظي هذا الإضراب بتغطية إعلامية واسعة خاصة بعد وفاة الأسرى، كما حظي بحركة تضامنية وإسناد شعبي واسع من قبل ذوي الأسرى ومناصريهم، وقد أحدث هذا الإضراب نقلة نوعية في شروط حياة الأسرى في سجون الاحتلال وإن لم تكن كافية.

10ـ إضراب سجن جنيد في سبتمبر عام 1984: استمر لمدة (13) يوماً، حصل هذا الإضراب بعد افتتاح سجن جنيد في مدينة نابلس في شهر تموز (يوليو) عام 1984، وقد تم إخلاء سجن بئر السبع من الأسرى الفلسطينيين، وقد أضرب الأسرى في سجن جنيد إضرابًا مفتوحًا عن الطعام، وبعد ثلاث عشر (13) يومًا انضم إليهم باقي الأسرى في سجون الاحتلال الأخرى، ولقد اعتبر هذا الإضراب نقطة تحول إستراتيجية في تاريخ الحركة الفلسطينية الأسيرة، حيث قام وزير الشرطة حاييم بارليف حينها بزيارة سجن جنيد، وجلس مع المضربين واقتنع بضرورة تحسين شروط حياتهم، خاصة في القضايا التي كانت تعتبر من قبل خطوطاً حمراء لا يمكن الحديث فيها، مثل الراديو والتلفاز والملابس المدنية، حيث سمح بها جميعًا، إضافة إلى تحسين أنواع الطعام والعلاج، فأُعلن وقتذاك وقف الإضراب واستجابت السجون الأخرى وأوقفت إضرابها.

وقد شهد هذا الإضراب حركة تضامن شعبية واسعة، وبعد هذه الأحداث مباشرة تم تغيير مدير مصلحة السجون، وعين مكانه مدير آخر معتدل وهو رافي سويسا؛ الذي تجاوب مع المطالب بالموافقة على إدخال الشراشف والبيجامات من قبل الأهل والحصول على السماعات والمسجلات وزيادة مبلغ الكانتينة المسموح به ووافق مبدئيًا على اقتناء جهاز تلفاز.

11ـ إضراب سجن جنيد بتاريخ 25/3/1987: شارك فيه أكثر من (3000) أسير فلسطيني، من مختلف السجون. واستمر لمدة (20) يوماً، وقد جاء هذا الإضراب بعد استلام دافيد ميمون مهمة مديرية السجون، حيث قام بسحب العديد من الإنجازات، مثل منع الأسرى من تلقي ملابس من أهاليهم ومنع الأسرى من زيارات الغرف وتقليص مدة الفورات وكميات الطعام، إضافة إلى التعامل السيء مع الأسرى، الأمر الذي أدى إلى دفع الأسرى في سجن جنيد لإعلان إضراب مفتوح عن الطعام استمر 20 يومًا، وقد انضمت سجون أخرى إلى الإضراب، ورغم ذلك انتهى هذا الإضراب دون نتائج ملموسة، مجرد وعود من إدارات السجون لم تتحقق. وكان له إسهام في اندلاع الانتفاضة الأولى.

12ـ إضراب 23كانون الثاني (يناير) 1988: بهذا التاريخ أعلن الأسرى الفلسطينيون الإضراب عن الطعام، تضامناً وتزامناً مع إضرابات القيادة الموحدة للانتفاضة الفلسطينية ضد الاحتلال، والتي اشتعلت في كانون الأول (ديسمبر) 1987.

13ـ إضراب سجن نفحة بتاريخ 23/6/1991: واستمر الإضراب (17) يوما، بدأ هذا الإضراب في ظروف اشتدت فيها الانتفاضة الفلسطينية ضد الاحتلال، وقد أقيل شاؤول ليفي من مديرية السجون إثر انتقادات واسعة لأسلوب عمله، نظرًا للشروط التي قدمها للأسرى، وفي ظل حكومة ترأسها إسحق شامير. وقد عين مكانه مدير جديد هو جابي عمير في أثناء حرب الخليج الأولى وحالة الطوارئ التي فرضت على السجون، وبعد الحرب رفضت إدارة السجون إعادة الأمور إلى ما كانت عليه قبل حالة الطوارئ وتفاوتت التشديد من سجن لآخر، فدخل أسرى سجن نفحة في إضراب لإعادة الأمور إلى سابق عهدها، واستمر الإضراب 16 يومًا وانتهى بوساطة لجنة من المحامين من قطاع غزة على مجرد وعود فقط تكفل المحامون بتحقيقها، ولم تنفذ إدارة السجون شيئاً منها، حيث اعتبر هذا الإضراب من الإضرابات الفاشلة ولكنه شكَّل الأرضية لإضراب عام 1992.

14ـ إضراب 25/9/1992، الذي شمل معظم السجون. وشارك فيه نحو سبعة آلاف أسير. واستمر (15) يوماً. بعد فشل إضراب نفحة عام 1991، بدأت السجون كلها بالتحضير لإضراب شامل لكل الأسرى في سجون الاحتلال، وأمام هجمة إدارة السجون الشرسة على الأسرى استمرت التحضيرات قرابة عام كامل، حيث بدأ الإضراب يوم 25 أيلول (سبتمبر) 1992 في غالبية السجون المركزية وتضامن بعض المعتقلات، وشاركت فيه سجون جنيد وعسقلان ونفحة وبئر السبع ونابلس وجنين والخليل ورام الله، وأسيرات تلموند وسجن عزل الرملة وسجن غزة المركزي، وشاركت بعض السجون بشكل تضامني وهي: مجدو، النقب، الفارعة، شطة.

جاء هذا الإضراب بعد شهرين من فوز حزب العمل في الانتخابات الإسرائيلية، وتشكيل حكومة يسارية بقيادة إسحق رابين، وتسرب أنباء عن بدء مفاوضات مع منظمة التحرير الفلسطينية. استمر هذا الإضراب 18 يومًا في غالبية السجون، وتفاعل الشارع الفلسطيني مع الإضراب بصورة كبيرة، وتأججت فعاليات الانتفاضة، وتحرك الفلسطينيون داخل الخط الأخضر بصورة نشطة. وعلى غير العادة بقيت أجهزة التلفاز عند الأسرى ولم تسحب، مما أدى إلى رفع معنويات المضربين عند مشاهدتهم لتفاعل الناس مع الإضراب. وقد أدى هذا الإضراب إلى صدام بين وزير الشرطة ومدير مصلحة السجون غابي عمير، الذي أبدى التشدد في موقفه تجاه الأسرى.

انتهى الإضراب بنجاح كبير للأسرى وقد اعتبر هذا الإضراب من أنجح الإضرابات التي خاضها الأسرى الفلسطينيون من أجل الحصول على حقوقهم، حيث تم تحقيق الكثير من الإنجازات الضرورية، مثل إغلاق قسم العزل في سجن الرملة ووقف التفتيش العاري وإعادة زيارات الأقسام وزيادة وقت زيارة الأهل والسماح بالزيارات الخاصة وإدخال بلاطات الطبخ إلى غرف المعتقلات وشراء المعلبات والمشروبات الغازية وتوسيع قائمة المشتريات في الكانتينة.

15ـ إضراب/6/1994، الذي شمل معظم السجون، حين خاض الأسرى إضراباً مفتوحاً عن الطعام؛ إثر توقيع اتفاقية غزة ـ أريحا أولاً، احتجاجاً على الآلية التي نفذ بها الشق المتعلق بالإفراج عن خمسة آلاف أسير فلسطيني حسب الاتفاق، واستمر الإضراب ثلاثة أيام.

16ـ إضراب الأسرى بتاريخ 18/6/1995 تحت شعار [إطلاق سراح جميع الأسرى والأسيرات دون استثناء]، وجاء هذا الإضراب لتحريك قضيتهم السياسية قبل مفاوضات طابا، واستمر لمدة (18) يوماً. وبعد اتفاقية أوسلو تحسنت شروط حياة الأسرى بصورة كبيرة، وتقلص عددهم في السجون بعد عمليات الإفراج وانخفاض وتيرة الانتفاضة.

17ـ إضراب أسرى سجن عسقلان عام 1996، استمر 18 يومًا، إذ لم يتناولوا غير الماء و الملح. توقف الإضراب بناءً على وعود من مديرية السجون بتحسين الشروط الحياتية، ولكن مديرية السجون تنصلت من وعودها فاضطر الأسرى للعودة إلى الإضراب حتى رضخت مديرية السجون وأحضرت الفرشات وأدخلت بعض التحسينات الحياتية.

18ـ خاض الأسرى إضرابا مفتوحا عن الطعام بتاريخ 5/12/1998؛ إثر قيام إسرائيل بالإفراج عن (150) سجين جنائي، ضمن صفقة الإفراج التي شملت (750) أسيراً وفق اتفاقية واي ريفر وعشية زيارة الرئيس الأمريكي آنذاك بيل كلنتون للمنطقة، وقد تزامن مع ذلك نصب خيمة التضامن مع الأسرى المضربين عن الطعام في السجون السلطات الاحتفالية أمام نصب الجندي المجهول بغزة وإعلان (70) أسيراً محرراً الإضراب المفتوح عن الطعام.

19ـ دخل الأسرى إضرابا مفتوحا عن الطعام بتاريخ 1/5/2000؛ احتجاجا على سياسة العزل، والقيود والشروط المذلة على زيارات أهالي المعتقلين الفلسطينيين. وقد استمر هذا الإضراب ما يقارب الشهر، ورفع خلاله شعار إطلاق سراح الأسرى كأحد استحقاقات عملية السلام. وقد انتفضت الجماهير الفلسطينية تضامنا مع الأسرى وسقط ثمانية من الفلسطينيين في أيام متقاربة خلال الإضراب، في مناطق قلقيلية ونابلس ورام الله والخليل، وقد أضرب العشرات من الأسرى المحررين عن الطعام في خيمة التضامن التي نصبت قرب جامعة الأزهر بغزة. وقد جاء هذا الإضراب بعد عزل ثمانين من الأسرى في سجن هداريم، حيث حاولت الإدارة أن تفرض على الأسرى زيارة الأهل من وراء حواجز زجاجية؛ بدلاً من الشباك المعمول بها إلى ذلك الحين. وقد تراجعت شروط الحياة في بعض النواحي حيث تم فرض التفتيش العاري من جديد.

بدأ الأسرى في هداريم بالإضراب المفتوح عن الطعام، مع تناول الحليب والسوائل، وقد انضم إليهم بعد حوالي عشر أيام، معتقلو سجن نفحة ثم سجن عسقلان وسجن شطة. وقد كان عدد الأسرى وقتها 1500 أسير. وكانت مطالب الأسرى تتمثل بالسماح لهم بالزيارة خلال الشبك، والسماح بالاتصال الهاتفي، والتعلم في الجامعات العربية، ووقف التفتيش العاري وإخراج المعزولين، وقد أعلنت مديرية السجون عن قبولها بالقضايا ذات الطابع الإنساني وليس القضايا ذات الطابع الأمني. وحضر من جهاز الشاباك مسئولون للتفاوض مع الأسرى حول هذه القضايا، وتم اشتراط أن يلتزم الأسرى بعدم مزاولة أي أعمال ذات طابع عسكري في الخارج من داخل السجون.

تم الاتفاق على تحقيق بعض الإنجازات، مثل إخراج المعزولين الفوري، ووقف التفتيش العاري، وتم الوعد بحل مشكلة الهواتف العمومية، والتعلم بالجامعة العربية المفتوحة بعد أشهر، إذا أثبت الأسرى التزامهم بعدم مزاولة أو التدخل في أي نشاط عسكري خارج السجون. لم يتم تحقيق ذلك حيث انفجرت انتفاضة الأقصى بعد شهور وتنصلت مديرية السجون والشاباك من وعودها.

20ـ إضراب سجن نيفي تريستا بتاريخ 26/6/2001، خاضته الأسيرات واستمر لمدة 8 أيام متواصلة احتجاجا على أوضاعهن السيئة.

21ـ إضراب شامل في كافة السجون بتاريخ 15-8-2004 واستمر 19 يوما، بعد أن ازدادت هجمة مديرية السجون في ظل إدراكها لعدم قدرة الأسرى على خوض الإضراب، وقناعتهم أن الظروف غير مناسبة، وبعد أن وجدت المبرر لمزيد من القيود والمضايقات وسحب الإنجازات، وفي ظل حالة الضغط وخاصة في سجن هداريم، دخل الأسرى في الإضراب المفتوح عن الطعام، فحقق بعض الإنجازات البسيطة وأوقف الموجات الأخيرة من الإجراءات التي من أجلها تفجر الإضراب.

22ـ إضراب عام 2004: بعد مدة شهرين ونصف من إضراب الأسرى في سجن هداريم؛ في 15 آب بدأت معظم السجون إضرابًا مفتوحًا عن الطعام، ولحقت بها السجون التي تأخرت في الثامن عشر من الشهر نفسه. بعض السجون أوقفت إضرابها بعد 10 أيام من البدء به وهي التي دخلت متأخرة، عسقلان وجلبوع. أما سجون هداريم وأوهلي كيدار ونفحة فقد أوقفت إضرابها في اليوم الثامن عشر، وقد أنهى سجن إيشل إضرابه في اليوم التاسع عشر، فشل الإضراب وحمَّل غالبية الأسرى قيادة الإضراب مسؤولية ذلك، لأن قيادة الأسرى الفلسطينيين لم تكن موحدة حينذاك.

23ـ إضراب أسرى سجن شطة بتاريخ 10-7- 2006 واستمر 6 أيام، احتجاجا على تفتيش الأهل المذل على الزيارات، وكذلك لتحسين ظروف المعيشة بعد تضييقات على ظروف المعيشة وخصوصا التفتيش الليلي المفاجئ.

24ـ إضراب الأسرى في كافة السجون والمعتقلات بتاريخ 18-11- 2007 ليوم واحد.

25ـ إضراب أسرى الجبهة الشعبية وبعض المعزولين استمر 22 يوما في عام 2011 للمطالبة بوقف سياسة العزل الانفرادي وقد بدأ بالإضراب أسرى الجبهة الشعبية على مراحل ولم تشارك السجون إلا بالتضامن باستثناء سجن جلبوع حيث شارك في الإضراب كاملا وتم إيقاف الإضراب مع تطبيق الصفقة.

26ـ إضراب 17/4/2012، حين اعتقل الجندي الإسرائيلي “شاليط” أقرت حكومة الاحتلال قانون سمي “قانون شاليط” وبموجبه تنفذ مصلحة السجون الإسرائيلية سلسلة من الإجراءات العقابية بحق الأسرى الفلسطينيين متذرعة بأن ما يحرم منه شاليط سيحرم منه الأسرى الفلسطينيين، رغم أن المئات من الأسرى الفلسطينيين كانوا “قبل احتجاز شاليط” يمنعون لفترات طويلة من الزيارة وزج العشرات منهم في زنازين العزل الانفرادي والمعاملة غير الإنسانية التي مارستها مصلحة السجون بحق الأسرى وأبرزها التخطيط لقمع أسرى سجن النقب عام 2007 لرفع معنويات الشرطي السجان الإسرائيلي، واستشهد في هذا القمع محمد الأشقر في 22\10\2007 من بيت فجار.

فكر الأسرى مجددا بمعركة جديدة من أجل تحقيق مطالبهم المشروعة، وقد تم تنسيق الإعداد والتجهيز للإضراب مع وزارة الأسرى والمؤسسات الحقوقية، فقد أعلن وزير الأسرى عيسى قراقع مطلع هذا العام أن الأسرى يحضرون لإضراب شامل في السجون والمطلوب دعم كفاحهم وأن الإضراب سيبدأ في ذكرى يوم الأسير الفلسطيني. ورفع عيسى قراقع شعار تدويل قضية الأسرى وحشد الدعم الدولي لهذه القضية، وساعد في تنشيط الخطوات وتثويرها إضراب الأسرى الإداريين الأسطوري عن الطعام ومن أبرزهم الأسير خضر عدنان والأسيرة هناء الشلبي وثائر حلاحلة وبلال ذياب.

أعلن يوم 17/4/2012 موعدا لمعركة الأمعاء الخاوية، بدأ الإضراب بمشاركة تدريجية للأسرى وصل بعد أيام من بدء الإضراب عدد الأسرى المضربين ما يزيد عن 1500 أسير، وقامت إدارة السجون بعمليات قمع ونقل وعزل الأسرى من أجل إجهاض خطواتهم لكن بقي تصميم الأسرى على المضي فيرالإضراب حتى تحقق مطالبهم وقد استمر الإضراب 28 يوما، وكانت أبرز مطالب الأسرى: إلغاء العزل الانفرادي، الحد من سياسة الاعتقال الإداري، السماح بالزيارات لأسرى غزة، إلغاء قانون شاليط.

وقع الأسرى اتفاقا مع مصلحة السجون الإسرائيلية لإنهاء الإضراب، بعد الاستجابة لمطالبهم برعاية مصرية. حيث أن السفير المصري كان مشاركاً في المفاوضات وأشرف على توقيع الاتفاق مع الأسرى، وتم التوصل إلى الاتفاق بين ممثلين عن إسرائيل، بمشاركة رئيس الشاباك يورام كوهين، ومندوبين فلسطينيين بوساطة مصرية. وقد اعتبر هذا الإضراب انتصاراً حقيقيا للأسرى الفلسطينيين فقد كان للمشاركة والمساندة وعمليات التضامن المحلية والدولية دوراً فاعلاً في دعم صمود المضربين عن الطعام.

27ـ إضراب الأسرى الإداريين 24/4/2014: بدأ نحو 120 معتقلا فلسطينيا إداريا في سجون مجدو، عوفر والنقب الإضراب المفتوح عن الطعام؛ احتجاجا على استمرار اعتقالهم الإداري دون تهمة أو محاكمة، مطالبين بإلغاء سياسة الاعتقال الإداري. وانضم إليهم في أوقات لاحقة العشرات من الأسرى الإداريين والمحكومين والموقوفين كخطوة تضامنية وإسنادية لمعركتهم، حتى تجاوز عدد المضربين عن الطعام 220 أسيرًا. وقد نقل معظم الأسرى المضربين عن الطعام إلى المستشفيات الإسرائيلية، لتبقيهم سلطات الاحتلال مكبلين في أسرتهم.

حاولت مصلحة السجون منذ البداية كسر الإضراب بالقوة؛ ولكنها لم تستطع النيل من عزيمة الأسرى وإصرارهم على تحقيق مطالبهم. بعد 63 يومًا علق الأسرى الإداريون إضرابهم المفتوح عن الطعام؛ بناءً على اتفاق مع قيادة استخبارات السجون الإسرائيلية، يقضي بوقف الإضراب وإلغاء كافة العقوبات التي فرضت على الأسرى مع بداية الإضراب، وإعادتهم بعد انتهاء فترة الاستشفاء إلى السجون التي تم نقلهم منها خلال فترة الإضراب، إضافة إلى الاتفاق على استمرار الحوار مع مصلحة السجون بشأن قضية الاعتقال الإداري.

أما فيما يخص الشهداء في السجون الإسرائيلية، فقد استشهد (70) أسيرا جراء التعذيب، و(50) أسيرا نتيجة الإهمال الطبي، و(71) أسيرا أعدموا عمدا، ومع سبق الإصرار، بعد اعتقالهم والسيطرة عليهم، فيما استشهد (7) أسرى نتيجة استخدام القوة المفرطة بحقهم.

هذه قائمة بأسماء الأسرى وتواريخ استشهادهم والسبب في الاستشهاد:

1ـ أحمد محمد سلامة النويري، مخيم النصيرات ـ تصفية وقتل بعد الاعتقال مباشرة. 8/6/1967

2ـ خليل كامل حسين صيام ـ مخيم النصيرات ـ تصفية وقتل بعد الاعتقال مباشرة. 8/6/1967

3ـ زكي هاشم محمد صيام ـ مخيم النصيرات ـ تصفية وقتل بعد الاعتقال مباشرة. 8/6/1967

4ـ يوسف الجبالي ـ نابلس ـ نتيجة التعذيب في سجن نابلس. 4/1/1968

5ـ خليل سلامة قرينات الرشايدة ـ بيت لحم ـ نوبة قلبية بعد اعتقاله – إهمال طبي. 28/4/1968

6 ـ مصطفى محمد حافظ حرب ـ غزة الشجاعية ـ بعد الاعتقال مباشرة جراء التعذيب. 2/7/1968

7ـ فتحي عبد الفتاح النتشة سجن صرفند. ـ الخليل ـ نتيجة التعذيب ـ 28/7/1968

8ـ يونس مبارك حسين أبو سبيتان ـ دير البلح ـ نتيجة التعذيب ـ سجن صرفند. ـ 11/10/1968

9ـ قاسم أحمد الجعبري ـ الخليل ـ رمي من الطائرة بعد اعتقاله. 27/5/1969

10ـ قاسم عبد الله أبو عكر ـ بيت حنينا ـ نتيجة التعذيب ـ معتقل القدس ـ 23/3/1969

11ـ أحمد مسلم أبو عميرة ـ سجن غزة ـ غزة ـ نتيجة التعذيب. 15/8/1969

12ـ محمد خريزات بعد اعتقاله إطلاق النار عليه ـ 14/10/1969 عيترون جنوب لبنان

13ـ قاسم أبو خضرة نتيجة التعذيب الوحشي. 4/11/1969 عكا

14ـ عون سعيد حسين العرعير ـ نتيجة التعذيب ـ سجن المجدل. 10/3/1970 غزة الشجاعية

15ـ أحمد خميس أحمد أبو دية ـ تصفية وقتل لحظة الاعتقال. 30/3/1970 مخيم جباليا

16ـ يوسف محمد مصطفى عسلية ـ تصفية وقتل لحظة الاعتقال. 30/3/1970 مخيم جباليا

17ـ أحمد عفانة ـ تصفية وقتل لحظة الاعتقال. 30/3/1970 جباليا

18ـ عبد القادر جبر أحمد أبو الفحم سجن عسقلان، خلال الإضراب عن الطعام ـ إهمال طبي. 11/5/1970 جباليا

19ـ حريص علي أبو حية “أبو الليل” ـ تصفية جسدية بعد الاعتقال. 21/7/1970 دير البلح

20ـ عثمان بدوي عثمان البحش ـ نتيجة التعذيب ـ سجن نابلس. 28/8/1970 نابلس

21ـ علي إبراهيم أحمد أبو سلطان ـ قتل عمد بعد الاعتقال. 1/10/1970 مخيم النصيرات

22ـ سميح سعيد أبو حسب الله ـ قتل عمد بعد الاعتقال. 12/10/1970 مخيم النصيرات

23ـ ديب موسى ناصيف شتيه ـ نتيجة التعذيب القاسي. 25/10/1970 سلفيت

24ـ هاشم إبراهيم هاشم كريم ـ سجن الرملة، من آثار التعذيب. 22/12/1970 مخيم الشاطئ

25ـ سالم الحاج محمود حسن صافي ـ نتيجة التعذيب- سجن الخليل. 6/1/1971 دورا

25ـ مصطفى محمد عقيل الدرابيع ـ نتيجة التعذيب ـ بئر السبع. 22/2/1971 دورا

27ـ محى الدين سليمان العوري ـ نتيجة التعذيب في زنازين سجن رام الله. 2/3/1971 رام الله

28ـ الحاج رمضان عاشور البنا ـ إهمال طبي ـ سجن الرملة. 18/6/1971 القدس

29ـ محمد حسان محمود وشاح ـ نتيجة التعذيب ـ سجن غزة. 1/9/1971 مخيم البريج

30ـ حسن ابراهيم محمود أبوركبة قتل عمد بعد الاعتقال مباشرة. 21/9/1971 مخيم جباليا

31ـ حسن السواركة ـ جراء التعذيب ـ سجن عسقلان. 27/3/1972 العريش

32ـ عيسى مطلق عبد الحميد ـ نتيجة التعذيب والضرب. 9/6/1972 قبلان

33ـ مصطفى العواودة ـ نتيجة التعذيب ـ سجن الخليل. 27/7/1972 الخليل

34ـ نصر الدين فهمي محمد الشخشير ـ نتيجة التعذيب ـ سجن عسقلان. 2/5/1973 نابلس

35ـ فريد حسني أسعد طشطوش نتيجة التعذيب ـ سجن نابلس. 27/9/1973 نابلس

36ـ عمر شلبي نتيجة التعذيب ـ سجن عسقلان. 22/10/1973 سوريا حلب

37ـ سالم محمد مصطفى أبو ستة ـ نتيجة التعذيب ـ سجن غزة. 13/10/1974 خانيونس

38ـ عمر أحمد عوض الله “أبو أحمد”إهمال طبي ـ سجن عسقلان. 20/1/1975 مخيم جباليا

39ـ جميل دياب علي بركات ـ نتيجة التعذيب وبعد الإفراج عنه بيومين. 25/10/1975 رفح

40ـ فؤاد محمد سلامة حميد “أبو حديد”ـ نتيجة التعذيب ـ سجن عسقلان. 19/1/1976 مخيم جباليا

41ـ أحمد ديب أحمد دحدول ـ نتيجة التعذيب. 21/3/1976م سلفيت

42ـ محمد يوسف الخواجا ـ تعذيب، ومن ثم تصفية بعد الاعتقال- سجن رام الله 2-6-1976 نعلين رام الله

43ـ عمران رضوان قريع أبو خلف ـ إهمال طبي- سجن الخليل. 5/6/1976م الخليل

44ـ خضر عيسى نمر هيلاني ـ اغتيال في سجن نابلس. 14/6/1976م رام الله

45ـ عجاج ياسين جابر علاونة ـ إهمال طبي وتلكؤ إدارة سجن جنين في علاجه بعد إصابته بنزيف في الدماغ. 16/10/1976 جبع

46ـ نصار سويلم الحويطات “أبو على” ـ في مستشفى الرملة ـ إهمال طبي. 2/8/1977م الأردن

47ـ فريد حافظ غنام ـ إهمال طبي ـ سجن نابلس. 28/5/1978م قرية الجبع

48ـ يوسف أحمد حسن كريم ـ نتيجة التعذيب ـ سجن غزة. 13/7/1978م خانيونس

49ـ ناصر الهيب ـ نتيجة التعذيب مستشفى الرملة. 16/7/1978م سوريا

50ـ سعيد أبو ستة ـ نتيجة التعذيب ـ سجن غزة. 18/1/1979م خانيونس

51ـ إدريس ابراهيم محمد نوفل ـ إهمال طبي ـ سجن غزة. 21/8/1979م غزة

52ـ راسم محمد حلاوة ـ خلال مشاركته في الإضراب عن الطعام في سجن نفحة ـ إهمال طبي. 20/7/1980م جباليا

53ـ علي شحادة محمد الجعفري ـ خلال مشاركته في الإضراب عن الطعام في سجن نفحة 24/7/1980م مخيم الدهيشة

54ـ أنيس محمود دولة ـ إهمال طبي ـ سجن عسقلان. 31/8/1980م قلقيلية

55ـ فايز عبد الفتاح محمد الطرايرة ـ نتيجة التعذيب ـ مستشفى تل هشومير. 25/1/1981م بني نعيم الخليل

56ـ صلاح محمد علي عباس ـ إهمال طبي ـ سجن عسقلان. 29/9/1981م العراق

57ـ علي إبراهيم الشطريط “أبو عيسى” ـ إهمال طبي ـ سجن عسقلان. 17/10/1981م حلحول

58ـ سلامة محمد سلمان الحسوني ـ نتيجة التعذيب بعد الإفراج عنه بأيام. 22/11/1981م سعير الخليل

59ـ سليم أحمد يحيى أبو صبيح ـ إهمال طبي ـ سجن جنيد وكان معتقلاً منذ 1970م. 7/4/1982م الخليل

60ـ يعقوب محمد دبابش ـ نتيجة التعذيب ـ سجن عسقلان. 28/10/1982م غزة

61ـ حمزة عمر عثمان أبو شعيب ـ نتيجة التعذيب في سجن طولكرم. 25/2/1983م قرية جماعين

62ـ ميخائيل بابا لازارو ـ إهمال طبي ـ مستشفى الرملة. 12/3/1983 م يوناني

63ـ خليل إبراهيم أبو خديجة ـ نتيجة التعذيب ـ سجن رام الله. 5/4/1983م رام الله

64ـ اسحق موسى المراغة “أبو جمال” ـ إهمال طبي ـ سجن بئر السبع. 16/11/1983م سلوان القدس

65ـ بلال جميل حمدان النجار البوريني ـ تمت تصفيته عمداً بعد اعتقاله بعدة أيام. 28/3/1984 قرية بورين ـ نابلس

66ـ جمال محمود قبلان ـ قتل بعد الاعتقال (باص 300). 13/4/1984م خانيونس

67ـ محمد ابو جامع ـ قتل بعد الاعتقال (باص 300). 13/4/1984م خانيونس

68ـ نابلس محمود عربي فريتخ ـ نتيجة التعذيب في سجن جنيد. 16/4/1985م

69ـ محمود سليم رباح نجاجرة ـ إهمال طبي ـ مستشفى مار يوسف. 23/9/1985م نحالين

70ـ غسان اسحق يوسف اللحام ـ نتيجة التعذيب ـ سجن الرملة. 2/10/1985م مخيم الدهيشة

71ـ طارق الهندي ـ نتيجة التعذيب ـ سجن عسقلان. 2/2/1986م القدس

72ـ طارق ياسين هاشم الحموري ـ نتيجة التعذيب ـ سجن جنيد. 3/4/1987م الخليل

73ـ عواد عبد السلام حمدان ـ نتيجة التعذيب. 22/7/1987م طولكرم

74ـ خضر إلياس فؤاد الترزي ـ نتيجة التعذيب ـ مستشفى سوروكا. 9/2/1988م غزة الصبرة

75ـ قنديل كامل عبد الرحمن علوان ـ إهمال طبي ـ سجن عسقلان. 24/2/1988م جباليا

76ـ إبراهيم محمود الراعي “أبو المنتصر” ـ التعذيب في زنازين العزل في الرملة، ثم إعدامه. 11/4/1988م قلقيلية

77ـ إياد محمد عقل ـ من الضرب المبرح والتعذيب بعد الاعتقال مباشرة. 2/8/1988م مخيم البريج

78ـ نبيل مصطفى جميل إبداح ـ نتيجة التعذيب ـ في زنازين سجن المسكوبية. 10/8/1988م بيت حنينا القدس

79ـ هاني ديب سالم الشامي ـ نتيجة التعذيب بعد الاعتقال مباشرة ـ مركز جباليا العسكري. 11/8/1988م مخيم جباليا

80ـ عطا يوسف أحمد عياد ـ إهمال طبي ـ معتقل الظاهرية. 14/8/1988م الظاهرية-الخليل

81ـ أسعد جبرا زكي الشوا ـ إطلاق نار من حراس المعتقل ـ أنصار3 في النقب. 16/8/1988م غزة الشجاعية

82ـ بسام ابراهيم على الصمودي ـ إطلاق نار من حراس المعتقل ـ أنصار3 في النقب. 16/8/1988م قرية اليامون

83ـ محمد موسى محمد حماد ـ إهمال طبي بعد استنشاق غاز في سجن كفاريونا. 24/8/1988م رام الله سلواد

84ـ عبد المنعم عبد الله حسن كولك ـ إهمال طبي ـ سجن الرملة. 14/10/1988م خانيونس

85ـ ابراهيم ياسر المطورـ جراء التعذيب ـ معتقل الظاهرية. 21/10/1988م الخليل

86ـ نضال زهدي عمر ديب ـ من رصاص الحراس ـ معتقل مجدو. 8/2/1989م رام الله

87ـ محمود يوسف عليان المصري ـ نتيجة التعذيب ـ سجن غزة. 7/3/1989م رفح

88ـ عمر محمود القاسم ـ إهمال طبي في سجن عسقلان، وكان معتقلاً منذ 1969م. 4/6/1989م القدس

89ـ محمد صالح حسن الريفي ـ إهمال طبي في أنصار3 بالنقب. 10/8/1989م غزة التفاح

90ـ عبد الله محمد ابراهيم أبو محروقة ـ من رصاص حراس المعتقل ـ أنصار 2. 12/9/1989م دير البلح

91ـ جمال محمد عبد العاطي أبو شرخ ـ نتيجة التعذيب في زنازين سجن غزة. 3/12/1989م مخيم الشاطئ

92ـ خالد كامل الشيخ علي ـ نتيجة التعذيب ـ سجن غزة. 12/12/1989م غزة الرمال

93ـ بدر محمد سعيد كرادة ـ قتل أثناء الاعتقال. 18/12/1989م نابلس

94ـ رائق حسين موسى سليمان ـ إهمال طبي ـ معتقل مجدو. 13/2/1990م قرية رامين

95ـ صبري منصور عبد الله عبد ربه ـ رصاص حراس معتقل عوفر أثناء محاولته الهرب. 7/7/1990م قرية الجيب

96ـ حسام سليم هاني قرعان ـ اعتداء بالغاز وتعذيب ـ أنصار3. 28/8/1990م قلقيلية

97ـ عبد الله يوسف علاونة “أبو الأمجد” ـ نتيجة التعذيب ـ بعد الإفراج عنه بثلاثة أيام. 11/11/1990م جنين

98ـ عطية عبد العاطي الزعانين ـ نتيجة التعذيب في زنازين سجن غزة. 13/11/1990م بيت حانون

99ـ علي حسن عبد الحليم الشاهد ـ نتيجة التعذيب ـ مقر الإدارة المدنية. 8/6/1991م طولكرم

100ـ سامي نعمان سليمان زعرب ـ نتيجة التعذيب ـ سجن غزة. 22/8/1991م خانيونس

101ـ جاسر أحمد سعد أبو ارميلة ـ إهمال طبي بعد إصابته بنوبة قلبية في سجن جنيد. 20/10/1991م طولكرم

102ـ موسى عبد الرحمن ـ برصاص حراس المعتقل. 18/1/1992م نوبا

103ـ مصطفى عبد الله العكاوي ـ نتيجة التعذيب ـ سجن الخليل. 4/2/1992م القدس

104ـ أحمد ابراهيم بركات ـ نتيجة التعذيب في أنصار3 بالنقب. 5/5/1992م نابلس

105ـ سمير عمر خميس عمر ـ تعذيب ـ أفرج عنه للمستشفى مباشرة، واستشهد بعد أيام معدودة. 31/5/1992م مخيم الشاطئ

106ـ محمد سليمان حسين بريص ـ نتيجة التعذيب سجن الرملة. 29/6/1992م مخيم خانيونس

107ـ حازم محمد عبد الرحيم عيد ـ نتيجة التعذيب ـ سجن الخليل. 9/7/1992م مخيم الأمعري

108ـ مصطفى محمود مصطفى بركات ـ نتيجة التعذيب ـ سجن طولكرم. 4/8/1992م بلدة عنبتا

109ـ حسين أسعد عبيدات ـ إهمال طبي خلال مشاركته في الإضراب عن الطعام في سجن عسقلان. 4/10/1992م القدس

110ـ أيمن ابراهيم برهوم ـ إثر الضرب والتعذيب داخل معتقل أنصار 3 بالنقب. 27/1/1993م رفح

111ـ سمير محمد خميس سلامة ـ زنازين عزل بئر السبع جراء التعذيب. 15/2/1993م رفح

112ـ أيمن سعيد حسن نصار ـ نتيجة التعذيب ـ سجن غزة. 2/4/1993م ديرالبلح

113ـ محمد سلامة الجندي ـ نتيجة التعذيب ـ سجن الخليل. 10/5/1993م العروب

114ـ يحيى عبد اللطيف على الناطور إهمال طبي ـ سجن جنيد. 10/9/1993م طولكرم

115ـ أحمد عادل حسن اسماعيل “أبو عماد” ـ إهمال طبي ـ سجن نابلس. 7/10/1993م قرية الناقورة

116ـ عبد الصمد سلمان حريزات نتيجة التعذيب ـ معتقل المسكوبية. 25/4/1995م يطا

117ـ معزوز أحمد محمد دلال ـ نتيجة التعذيب ـ مستشفى “اساف هروفيه”. 25/4/1995م نابلس

118ـ وليد عبد الرحيم السروجي ـ قتل من جراء التعذيب بعد اعتقاله من الجيش. 4/3/1996م طولكرم

119ـ ماجد عبد الله دغلس ـ نتيجة التعذيب ـ بعد الإفراج عنه مباشرة. 29/6/1996م برقين نابلس

120ـ رياض محمود حمودة عدوان ـ إهمال طبي ـ سجن بئر السبع. 12/1/1997م رفح

121ـ خالد علي عايش أبو دية ـ نتيجة التعذيب- معتقل المسكوبية. 21/5/1997م بيت لحم

122ـ نضال زكريا أبو سرور ـ نتيجة التعذيب ـ معتقل المسكوبية. 29/1/1998م مخيم عايدة ببيت لحم

123ـ يوسف دياب العرعير ـ بسبب عدة أمراض وإهمال طبي ـ سجن الرملة. 20/6/1998م غزة الشجاعية

124ـ ابراهيم محمد البرادعة اعتقل وهو متوجه إلى عمله، وكبلت يديه ومن ثم أطلق الرصاص عليه. 21/11/2000م صوريف الخليل

125ـ محمد يوسف المغربي ـ اعتقل مصاباً، ثم أطلق عليه الرصاص عمداً. 10/12/2000م مخيم الدهيشة

126ـ محمد خليل محمد الدهامين ـ إهمال طبي ـ سجن مجدو. 12/4/2001م الخليل

127ـ حسن سعيد أحمد أبو شعيرة ـ اعتقل جريحاً، وقتل عمداً بعد الاعتقال. 14/6/2001م مخيم العزة

128ـ محمود موسى سليمان خليل ـ اعتقل مصاباً، ثم قتل عمداً. 1/7/2001م جنين

129ـ جمال ضيف الله حسن ثلجي ـ اعتقل مصاباً، ثم قتل عمداً. 1/7/2001م جنين

130ـ مصطفى يوسف محمد ياسين ـ اعتقلوه وقتلوه مباشرة أمام منزله. 23/7/2001م جنين

131ـ علي ابراهيم الجولاني ـ اعتقلوه مصاباً، وتم الاعتداء عليه أمام الصحافة؛ مما أدى لاستشهاده. 5/8/2001م القدس

132ـ هشام موسى أبو جاموس ـ اعتقلوه مصاباً، ثم استشهد. 25/8/2001م رفح

133ـ سفيان أحمد العارضة ـ اعتقلوه مصاباً من داخل سيارة الإسعاف، وبعدها أعلنوا نبأ استشهاده. 12/9/2001م جنين عرابة

134ـ ثائر محسن المهداوي ـ اعتقلوه مصاباً، ومن ثم استشهد. 14/9/2001م مخيم الفارعة

135ـ جمال حسن خضر أبو ملوح ـ اعتقل مصاباً إثر اشتباك مسلح، ثم استشهد. 6/11/2001م بلدة دير استيا سلفيت

136ـ إياد عودة محمد الخطيب ـ اعتقل مصاباً إثر اشتباك مسلح، ثم استشهد. 6/11/2001م بلدة دير استيا سلفيت

137ـ على ابراهيم أبو حجلة ـ اعتقل مصاباً إثر اشتباك مسلح، ثم استشهد. 6/11/2001م بلدة دير استيا سلفيت

138ـ عيسى خليل محمد دبابسة ـ اقتحموا منزله وأصابوه ثم أخذوه إلى مستوطنة مجاورة وهو ينزف، وقتلوه 7/11/2001 يطا الخليل

139ـ مدحت عزو أبو دلال ـ أصيب بجروح وتم أسره، ثم قتل، وتم التمثيل بجثته، ودهسه بالدبابة. 18/11/2001م مخيم النصيرات

140ـ محمد ابراهيم حسين ـ أصيب بجروح وتم أسره، ثم قتل وتم التمثيل بجثته ودهسه بالدبابة. 18/11/2001م غزة ابراج الندى

141ـ يوسف خالد السركجي ـ السيطرة الكاملة عليه وهو نائم، واعتقاله وقتله بدم بارد، ثم تفجير الشقة. 22/1/2002م نابلس

142ـ جاسر أسعد سمارو ـ السيطرة الكاملة عليه وهو نائم واعتقاله وقتله بدم بارد، ثم تفجير الشقة. 22/1/2002م نابلس

143ـ نسيم شفيق أبو الروس ـ السيطرة الكاملة عليه وهو نائم واعتقاله وقتله بدم بارد، ثم تفجير الشقة. 22/1/2002م نابلس

144ـ كريم منير مفارجة ـ السيطرة الكاملة عليه وهو نائم واعتقاله وقتله بدم بارد، ثم تفجير الشقة. 22/1/2002م رام الله

145ـ نصار حسن أبو سليم ـ أصيب في قدمه، واعتقلوه، تركوه ينزف لعدة ساعات حتى استشهد. 26/1/2002م قرية رنتيس رام الله

146ـ طارق حسن محمد الهنداوي ـ أصيب في الكتف واعتقلوه وربطوه في مقدمة الجيب، وطافوا به وهو ينزف، حتى استشهد “أمن وطني”. 12/2/2002م من غزة واستشهد في حلحول

147ـ أنور عوني مصطفى عبد الغني ـ اعتقلوه بعد أن حاول الفرار، ثم أطلقوا النار على رأسه. 15/2/2002م طولكرم

148ـ عبد الغني عبد الرحمن أبو دقة ـ داهموا منزله وأخرجوه، ثم أطلقوا عليه النار من مسافة قريبة. 8/3/2002م عبسان خانيونس

149ـ محمود سعيد صلاح ـ قتل بدم بارد بعد اعتقاله وهناك صور توثق ذلك. 8/3/2002م القدس

150ـ باسم محمد أبو شحادة ـ اعتقل مصاباً وقتل بدم بارد في رام الله “أمن وطني”. 24/3/2002م غزة

151ـ خالد فتحي عوض الله ـ اعتقل، ثم قتل بدم بارد داخل الشقة “أمن وطني”. 29/3/2002م أريحا

152ـ اسماعيل ابراهيم زيد ـ اعتقل، ثم قتل بدم بارد داخل الشقة “أمن وطني”. 29/3/2002م بيت عنان القدس

153ـ سعيد محمد مهدي ـ اعتقل، ثم قتل بدم بارد داخل الشقة “أمن وطني”. 29/3/2002م غزة

154ـ عبد الرحمن توفيق عبد الله ـ اعتقل، ثم قتل بدم بارد داخل الشقة “أمن وطني”. 29/3/2002م نابلس

155ـ عمر محمد موسى ـ اعتقل، ثم قتل بدم بارد داخل الشقة “أمن وطني”. 29/3/2002م أريحا

156ـ أحمد فتحي محمود عجاج ـ أصيب في قدمه أثناء اعتقاله، وأطلقوا النار، عليه ولم يكن مسلحاً. 30/3/2002م صيدا طولكرم

157ـ عزمي عادل محمود عجاج ـ اغتالوا ابن عمه اعتقلوه واقتادوه إلى جثته وأطلقوا النار عليه. 30/3/2002 صيدا طولكرم

158ـ بهاء خالد الشرقاوي ـ اعتقلوه وقيدوه، ثم أطلقوا النار عليه ووجدت جثته والأيدي مكبلة. 2/4/2002 بلدة الزبابدة جنين

159ـ حازم أحمد ريحان قبها “أبو جندل” ـ اعتقل، وأعدم بالرصاص في ساحة حي الدمج في مخيم جنين. 14/4/2002 يعبد جنين

160ـ أحمد حسين عبد السلام جوابرة ـ إهمال طبي ـ سجن مجدو. 28/5/2002م الخليل مخيم العروب

161ـ علاء منذ خضرية ـ رصاصة في فمه بعد اعتقاله مصاباً. 27/10/2002م نابلس

162ـ ياسين سعيد الآغا ـ أعدم بدم بارد بعد اعتقاله. 10/12/2002 خانيونس

163ـ جاد الله موسى شوكة ـ اعتقل مصاباً واعتدى عليه بالضرب المبرح، حتى استشهد. 13/12/2002م بيت لحم

164ـ إبراهيم طالب أبو هواش ـ اعتقل مصاباً، وتم تعذيبه حتى استشهد. 25/12/2002م نابلس

165ـ عمران عبد الغني غيث ـ خطف وتنكيل، ثم قتل. 30/12/2002م الخليل

166ـ فايز صبري جابر ـ اعتقل مصاباً في قدميه، ثم قتل بدم بارد. 31/1/2003م مخيم طولكرم

167ـ وليد محمد عمرو ـ أزمة قلبية وإهمال طبي في سجن نفحة. 19/2/2003م دورا الخليل

168ـ محمد أحمد العسعس ـ داهموا منزله وأصابوه واعتقلوه، ثم قتلوه. 6/3/2003م بيت لحم

169ـ جاسر جبر حسنين ـ أعدم ميدانياً بدم بارد بعد اختطافه واعتقاله. 10/6/2003م خانيونس

170ـ أحمد خميس عطية ـ قتل بشكل متعمد بعد اعتقاله وهو مصاب بإصابات طفيفة في قدمه. 22/11/2003 قلقيلية

171ـ بشير محمد أحمد عويس ـ إهمال طبي، نقل من معتقل مجدو إلى المستشفى، فاستشهد هناك. 8/12/2003 مخيم بلاطة

172ـ عبد العفو مصطفى القصاص ـ اعتقل واستجوب مباشرة، ثم أطق عليه وابل من الرصاص. 6/1/2004م نابلس

173ـ فواز سعيد محمد البلبل ـ إهمال طبي ومماطلة في نقله إلى المستشفى ـ معتقل مجدو. 16/9/2004م طولكرم

174ـ فلاح حسن مشارقة ـ اعتقل مصاباً في 14/9 وعذب في المستشفى وقتل عمداً. 23/9/2004م مخيم نور شمس في طولكرم

175ـ محمد حسن أبو هدوان ـ نتيجة الإهمال الطبي وكان معتقلاً منذ 3/10/1985م. 4/11/2004م مدينة القدس

176ـ محمود عبد الرحمن كميل ـ قُتل عمداً بعد الاعتقال. 3/12/2004 مدينة جنين

177ـ صلاح عمر شيخ العيد ـ قتل عمد، حيث أصيب وتم اعتقاله واستشهد بعد يومين في مستشفى سوروكا. 10/12/2004 رفح

178ـ راسم سليمان أبو غرة “غنيمات” ـ حريق في إحدى خيام مجدو دون أن تقوم الإدارة بإطفائه. 27/1/2005 كفر مالك رام الله

179ـ عبد الفتاح يوسف محمود رداد ـ إهمال، اعتقل مصاباً دون تقديم الرعاية الطبية، استشهد بعد 3 أيام. 5/5/2005 صيدا ـ طولكرم

180ـ علي محمد توفيق أبو الرب ـ تعذيب، استشهد في مركز توقيف “روش بينا” في الجليل. 15/6/2005 جنين

181ـ بشار عارف عبد الوالي بني عودة ـ إهمال طبي ـ في سجن جلبوع. 23/6/2005 قرية طمون جنين

182ـ جواد عادل عبد العزيز أبو مغصيب ـ إهمال طبي ـ في معتقل النقب الصحراوي. 28/7/2005 دير البلح بقطاع غزة

183ـ سليمان محمد محمود درايجة ـ إهمال طبي ـ في سجن هشارون وعمره 23 عاماً. 26 / 4/ 2006 مدينة الطيبة في مناطق 48

184ـ مازن هاني شبات ـ اعتقل في معبر بيت حانون وبعد أن تركوه يمشي أطلقوا عليه الرصاص 5/11/2006 بيت حانون قطاع غزة

185ـ جمال حسن عبد الله السراحين ـ إهمال طبي في أنصار 3 وكان معتقلاً إدارياً منذ مايو 2006. 16/1/2007 بيت أولا الخليل

186ـ وائل يوسف القراوي ـ تعذيب وضرب مبرح بعد الاعتقال من قبل حرس حدود الاحتلال. 9/3/2007 حي الطور القدس

187ـ ماهر عطا مصطفى دندن (38 عاماً) ـ نتيجة الإهمال الطبي ـ أزمة صدرية سجن جلبوع. 9-6-2007 مخيم بلاطة نابلس

188ـ شادي سعيد السعايدة (28 عاماً) ـ نتيجة الإهمال الطبي ـ في سجن نفحة. 31/7/2007 مخيم المغازي قطاع غزة

189ـ عمر عايد سلمان ملوح المسالمة (42 عاماً) ـ نتيجة الإهمال الطبي ـ في سجن الرملة. 25/8/2007 من بلدة بيت عوا ـ الخليل

190ـ محمد صافي الأشقر ـ عيار ناري في معتقل النقب، خلال قمع الأسرى من قبل الوحدات الخاصة. 22/10/2007 صيدا طولكرم

191ـ فادي عبد اللطيف أبو الرَّب ـ نتيجة الإهمال الطبي ـ سجن جلبوع. 28/12/2007 قباطية ـ جنين

192ـ فواز عوني فريحات (19 عاماً) ـ قتل عمداً بعد الاعتقال. 7/1/2008 بلدة اليامون ـ جنين

193ـ فضل عودة عطية شاهين ـ نتيجة الإهمال الطبي ـ سجن بئر السبع، وكان معتقلاً منذ 15/10/2004 ، 29/2/2008 مدينة غزة

194ـ جمعة اسماعيل موسى (66 عاماً) ـ إهمال طبي في مستشفى سجن الرملة 24/12/2008 مدينة القدس

195ـ عبيدة ماهر عبد المعطي الدويك ـ اعتقل مصاباً في 26/8/2009 واستشهد دون أن يسمح لأحد بزيارته. 13/9/2009 الخليل

196ـ رائد محمود أحمد أبو حامد ـ الاعتداء عليه في زنزانته، وترك دون رعاية حتى استشهد ـ سجن ايشل ببئر السبع 16/4/2010 العيزرية

197ـ عرفات جرادات ـ الخليل ـ 23-2-2013 ـ قتله العملاء “العصافير” في قسم التحقيق.

198ـ ميسرة أبو حمدية ـ الخليل ـ 2-4-2013 ـ سجن ايشل ـ سرطان في الحنجرة

199ـ حسن عبد الحليم الترابي ـ نابلس ـ 2-11-2013، الإهمال الطبي ـ مستشفى العفولة

200ـ رائد عبد السلام الجعبري ـ الخليل ـ 9-9-2014 ـ نتيجة التعذيب

201ـ فادي أحمد علي الدربي ـ جنين ـ 14- 10-2015 ـ إهمال طبي ـ نزيف في الدماغ

2012ـ ذياب ياسر حمدونة ـ يعبد ـ جنين ـ 25-9-2016 ـ إهمال طبي

203ـ محمد عامر الجلاد ـ طول كرم ـ 10-2-2017 ـ استشهد في مستشفى بلنسون من سياسة الإهمال الطبي.

ملاحظة: بعض المعلومات مأخوذة من مركز المعلومات الوطني الفلسطيني

تعليقات الفيسبوك

التعليقات

عن الكاتب

خالد جمعه

اضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

نشر..